الصورة الخارجية
تُأثر هيأة الإنسان في طريقة مخاطبة الناس له إذ أن بإمكان كل شخص مهما كانت حالته المادية أن يحضا باحترام الناس له إذا استطاع الظهور أمام الناس بهندام لائق مع ملامح الوجه حسب كل موقف هو فيه. فمثلا تفقد احترام الناس إذا ضحكت أمام موقف سيئ لأحدهم أو أن ملامح وجهك تدلّ على العبوس إذا أخبرك أحدهم بخبر سار فملامح الوجه تؤثر حتما في طريقة الاتصال بالآخرين و تترك آثرها في أنفسهم إذ أن الابتسامة كالعدوى تنتقل للغير بسهولة دون أن تكلفنا أي شيء و فوائدها عظيمة.
لدرجة أن الأطباء في إحدى المستشفيات في ولاية كاليفورنيا بالو.م .أ أخذوا في تطبيق العلاج على بعض المرضى مستخدمين تأثير الضحك في شفاءهم وكانت أفلام الفكاهة و العروض الكوميدية أحد البنود التي كان الأطباء ينصحون بها مرضاهم وكانت النتائج مدهشة. وقد قال امرسون <<عندما يدخل شخص سعيد إلى الغرفة يكون كما لو شمعة أخرى قد أضيئت، فإذا رسمت ابتسامة على وجهك فان النتيجة لن تكون فقط هي رد الناس لهذه الابتسامة إليك ولكنك أنت أيضًًا ستشعر بالسعادة>>.
المعاجم اللغوية وتأثيرها في الخطاب
اللغة هي مفردات ورموز سوءا كانت صوتية عن طريق الحروف لتكوين كلمات وجمل حتى نتمكن من التعبير عن أحاسيسنا وأفكارنا أو كانت عن طريق الكتابة بنوعيها الكتابة العادية أو المشفرة وبما أن اللغة هي جوهر اتصالنا بالآخرين فقد تأثر سلبا أو ايجابا في اتصالنا معهم حسب المعاجم المستعملة والحالة والصيغة المستخدمة فيها
فأمّا بالنسبة إلى المعاجم فهناك مفردات للترحيب والتقدير والشكر والتعظيم و الاحترام وكل هذه المعاجم كان لزوما علينا لكي نكون متفوّقين في فنّ الاتصال أن نحسن استعمالها من حيث التوقيت والصيغة وحتى النبرة الصوتية التي نستخدمها . فكل هذه الأشياء تجتمع معا في انسجام وتوافق حتى نتمكن من خلالها من التعبير عن أفكارنا وأحاسيسنا . وأي خلل يحيط بأحد هذه العوامل قد تنجرُّ عنه مشاكل عديدة وأزمات كان بإمكاننا تفاديها
الأفكار المسبقة
فأمّا بالنسبة إلى المعاجم فهناك مفردات للترحيب والتقدير والشكر والتعظيم و الاحترام وكل هذه المعاجم كان لزوما علينا لكي نكون متفوّقين في فنّ الاتصال أن نحسن استعمالها من حيث التوقيت والصيغة وحتى النبرة الصوتية التي نستخدمها . فكل هذه الأشياء تجتمع معا في انسجام وتوافق حتى نتمكن من خلالها من التعبير عن أفكارنا وأحاسيسنا . وأي خلل يحيط بأحد هذه العوامل قد تنجرُّ عنه مشاكل عديدة وأزمات كان بإمكاننا تفاديها
تُأثر هيأة الإنسان في طريقة مخاطبة الناس له إذ أن بإمكان كل شخص مهما كانت حالته المادية أن يحضا باحترام الناس له إذا استطاع الظهور أمام الناس بهندام لائق مع ملامح الوجه حسب كل موقف هو فيه. فمثلا تفقد احترام الناس إذا ضحكت أمام موقف سيئ لأحدهم أو أن ملامح وجهك تدلّ على العبوس إذا أخبرك أحدهم بخبر سار فملامح الوجه تؤثر حتما في طريقة الاتصال بالآخرين و تترك آثرها في أنفسهم إذ أن الابتسامة كالعدوى تنتقل للغير بسهولة دون أن تكلفنا أي شيء و فوائدها عظيمة.
لدرجة أن الأطباء في إحدى المستشفيات في ولاية كاليفورنيا بالو.م .أ أخذوا في تطبيق العلاج على بعض المرضى مستخدمين تأثير الضحك في شفاءهم وكانت أفلام الفكاهة و العروض الكوميدية أحد البنود التي كان الأطباء ينصحون بها مرضاهم وكانت النتائج مدهشة. وقد قال امرسون <<عندما يدخل شخص سعيد إلى الغرفة يكون كما لو شمعة أخرى قد أضيئت، فإذا رسمت ابتسامة على وجهك فان النتيجة لن تكون فقط هي رد الناس لهذه الابتسامة إليك ولكنك أنت أيضًًا ستشعر بالسعادة>>.
المعاجم اللغوية وتأثيرها في الخطاب
اللغة هي مفردات ورموز سوءا كانت صوتية عن طريق الحروف لتكوين كلمات وجمل حتى نتمكن من التعبير عن أحاسيسنا وأفكارنا أو كانت عن طريق الكتابة بنوعيها الكتابة العادية أو المشفرة وبما أن اللغة هي جوهر اتصالنا بالآخرين فقد تأثر سلبا أو ايجابا في اتصالنا معهم حسب المعاجم المستعملة والحالة والصيغة المستخدمة فيها
فأمّا بالنسبة إلى المعاجم فهناك مفردات للترحيب والتقدير والشكر والتعظيم و الاحترام وكل هذه المعاجم كان لزوما علينا لكي نكون متفوّقين في فنّ الاتصال أن نحسن استعمالها من حيث التوقيت والصيغة وحتى النبرة الصوتية التي نستخدمها . فكل هذه الأشياء تجتمع معا في انسجام وتوافق حتى نتمكن من خلالها من التعبير عن أفكارنا وأحاسيسنا . وأي خلل يحيط بأحد هذه العوامل قد تنجرُّ عنه مشاكل عديدة وأزمات كان بإمكاننا تفاديها
الأفكار المسبقة
فأمّا بالنسبة إلى المعاجم فهناك مفردات للترحيب والتقدير والشكر والتعظيم و الاحترام وكل هذه المعاجم كان لزوما علينا لكي نكون متفوّقين في فنّ الاتصال أن نحسن استعمالها من حيث التوقيت والصيغة وحتى النبرة الصوتية التي نستخدمها . فكل هذه الأشياء تجتمع معا في انسجام وتوافق حتى نتمكن من خلالها من التعبير عن أفكارنا وأحاسيسنا . وأي خلل يحيط بأحد هذه العوامل قد تنجرُّ عنه مشاكل عديدة وأزمات كان بإمكاننا تفاديها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق